مريكي جون جريشام الأعلى مبيعاً لهذا الأسبوع، وتدور حول الخط غير الواضح الذي يفصل بين الحقيقة والخيال، وتتمحور حول إعصار ضرب جزيرة كامينو. وقصة دخول جريشام لعالم الكتابة غريبة، فقد كان مجرد سياسي ومحامٍ، تقاعد في عام 1984 وكان قبلها يعمل محامياً جنائياً، وذات مرة شهد شهادة فتاة تعرضت للاغتصاب وتبلغ من العمر 12 سنة، وقد ألهمته الشهادة ليصبح كاتباً مميزاً، إذ أصدر روايته الأولى «وقت للقتل» عام 1989، وتوالت أعماله بعد ذلك وتصدرت الأكثر مبيعاً في الكثير من قوائم أسواق الكتب. «إذا كان ينزف» تأتى في المرتبة الثانية للأسبوع الثانى رواية «إذا كان ينزف» لـ ستيفن كينج مقسمة إلى 4 قصص تدور حول قصة الملك، لذا تعطينا الرواية روح الدعابة والرعب والتشويق المذهل، وتعطينا ملاحظة الكاتب الرائعة عن أصل كل قصة وخيال الكاتب الذي لا مثيل له. «حرائق صغيرة» وتدور الرواية حول فنان يقضي حياته في بلدة هادئة خارج كليفلاند. وتتتبع الرواية المصائر المتشابكة لأفراد عائلة «ريتشاردسون» المثالية، والأم والابنة الغامضتين اللتين قلبتا حياتهم رأساً على عقب. تكشف «حرائق صغيرة في كل مكان» وطأة الأسرار، وطبيعة الفن والهوية، والجاذبية العاتية للأمومة، وخطورة الاعتقاد بأن اتباع القواعد يمكن أن يجنبنا الكوارث. «عندما يغني لوبستر» جاءت في المرتبة الرابعة رواية «عندما يغني لوبستر»، لـ «ديليا أوينز»، للأسبوع 86، وتدور قصة الرواية فى بلدة هادئة على ساحل ولاية كارولينا الشمالية في عام 1969، حيث نجت امرأة شابة بمفردها من عملية قتل مؤكدة. «السير على السلك» تأتي في المرتبة الخامسة والأخيرة، رواية «السير على السلك»، للأسبوع الثاني، وتدور حول جريمة قتل في بلدة داكواتا الشمالية.